هذه أبرز الأسباب التي تؤدي إلى التعلق المرضي بالشريك

الحاجة الملحة إلى الحبّ والحنان قد تجر الفرد أحياناً إلى التّعلّق المرضي بشريكه. في هذا الموضوع سنعرض لك أسباب التعلّق المرضي وكيف يمكنك محاربته.

الجميع بحاجة إلى الحب والإحساس بأنّه موجودٌ ومهمٌّ بالنّسبة إلى شخص آخر، ولكنّ هذا الإحساس قد ينقلب إلى مشكلة عندما تكون العلاقة غير مناسبة. ولكن القرار بالتخلي عن الشريك قد يكون مستحيلاً وهنا نحن نتكلّم عن التّعلّق المرضي.

إذا كانت العلاقة التي تربطك بالآخر تسبّب لك المتاعب وهي غير متوازنة وأنتَ مقتنعٌ بأنّها لن تفيدك بأي شيء إذا تواصلت، بل تستنفد طاقتك وحيويّتك وتأخذ منك كلّ شيء، إذاً عليك التفكير جدياً بإنهائها. إذا لم تتمكّن من ذلك رغم اقتناعك بوجوب عدم استمراريّتها، انتبه فقد تكون حالتك مرضيّة وتستوجب المتابعة الحثيثة.

أسباب التعلّق المرضي بالشّريك

تتنوع عوامل التعلّق المرضي بالشّريك، وفق الشّخصيّة والعوامل الاجتماعيّة لدى كلّ شخص، إليك في ما يلي أهم العوامل المنتشرة لهذا الإحساس المرضي:

نصائح للتغلّب على التعلّق المرضي

إذا كنتَ تعاني من التعلّق المرضي بالشّريك، ليس عليك سوى تطبيق بعض الخطوات من أجل الحدّ من هذا الإحساس الذي يزعجك بالدّرجة الأولى كما يسبّب المتاعب لك وللطرف الآخر. لذلك نقدّم لك بعض النّصائح التي ستفيدك في التّغلّب على إحساسك:

هذه النّصائح السّبعة من شأنها ان تساعدك كثيراً في حياتك اليوميّة وان تجنبك الإحساس المرضي بالتّعلّق المبالغ فيه بالشّريك.

Exit mobile version