صحة

هكذا تستعدين نفسيا للولادة… فقط طبقي هذه النصائح

مع قرب موعد الولادة يرتفع توتر الحامل وخوفها وقلقها من مرحلة الولادة وما بعدها، مما يؤثر سلباً على وضعها النفسي من جهة، وعلى تحضيراتها لإستقبال مولودها الجديد من ناحية أخرى. فالولادة هي من أعظم التجارب التي تمر فيها المرأة في حياتها، لذلك يجب عليها التخضير لها من جميع النواحي بطريقة صحيحة.

أهمية الراحة النفسية في الولادة

الإستعداد النفسي هو أبرز خطوة من خطوات التحضير للولادة، لذلك من الهام جدا المحافظة على راحتك والإبتعاد عن ما يرفع من توتركِ والإبتعاد عن الأفكار السلبية التي تتسلل إلى قلبك. إسترخي وفكري في طفلك وتخيّلي كيف ستكون ملامحه الرقيقة الرائعة، وأنتظريه بفارغ الصبر، فكلما كنت مستعدة أكثر كلما كانت ولادتك أسهل.

كيف تستعدين نفسياً لولادتك المرتقبة؟

للإستعداد للولادة إليك أبرز النصائح:

  • تفادي قصص وحكايات الأخريات وتجاربهن عن الولادة، والتي سوف تصيبك بالقلق والتوتر.

  • إحتفظي بالكتب والمجلات المصورة التي تشرح كيفية تطور الجنين شهراً بشهر مما يجعلك مهيأة نفسياً لاستقباله، وتكونين عاملاً مساعداً لخروجه للحياة.

  • الإبتعاد عن الأسباب التي تثير خوفك وقلقك، وحصر تفكير المرأة في السعادة التي سوف تحس بها عند رؤية طفلها.

  • التفتيش عن إسم للمولود الجديد و إعداد البيت وأغراض الطفل وتأكدي من توفير كل مستلزمات المولود في المنزل استعداداً لاستقباله.

  • اختاري الهدايا التي ستقدم للمهنئين وإختاري أحدث التشكيلات منها لإضفاء جو من البهجة على المنزل، ما سينعكس عليك إيجاباً في ظلّ جو الانتظار والتحفز.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى