همسة

EMSCULPT ، تقنية ثورية لنحت الجسم و فقدان الوزن مع تقوية العضلات دون أي جهد

 

دخلت تقنية EMSculpt التي تمكّن من حرق الدهون وزيادة كتلة العضلات إلى المغرب، بعد أن عرفت شهرة كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، واعتمدتها أرقى المراكز الطبية في أوروبا والولايات المتحدة، وعرفت إقبالا كبيرا بين نجوم السينما الأمريكية وكبار الرياضيين.
نظم حفل إطلاق EMSculpt يوم السبت 25 يناير، بفندق (فور سيزون) بالدار البيضاء، بحضور البروفيسور الحسن بوكيند (جراح التجميل) وهو أول طبيب في المغرب يعتمد هذه التكنولوجيا الثورية الجديدة في عيادته.
ما هي تقنية EMSCULPT؟

EMSCULPT هو الإجراء الوحيد غير الجراحي في العالم، الذي يمكن في نفس الوقت من اكتساب كتلة العضلات وتقليل كتلة الدهون. يعد هذا الجهاز آخر التطورات التكنولوجية، التي أحدثت ثورة في مجال نحث القوام.
ما هي هذه التقنية التي أثارت كل هذا الاهتمام؟
لماذا نختار بين فقدان الدهون واكتساب كتلة العضلات عندما يمكننا القيام بالأمرين معا في نفس الوقت وبدون أي مجهود بفضل EMSCULPT.
أحدث جهاز EMSCULPT قطيعة حقيقية في مجال معدات تحديد الجسم، من خلال اقتراح أول جهاز فعال على العضلات (+ 16 ٪) والدهون (-19 ٪) في نفس الوقت، في 4 جلسات من 30 دقيقة للواحدة، تجرى كل يومين أو ثلاثة أيام، إذ تعادل جلسة لمدة 30 دقيقة 20000 تقلص عضلي، الشيء الذي يجبر العضلات على العمل كثيرًا وبالتالي يزيد في حجمها.
تصلح هذه التقنية لنحث البطن والأرداف والذراعين، الساقين والفخذين.
تستخدم هذه التكنولوجيا نوعا جديدا من الإشعاع ( HIFEMوهي موجات كهرومغناطيسية عالية الكثافة)، الذي استغرق تطويره 7 سنوات، واستفاد من ترخيص المستويين الأول والثاني لمنظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، وتمييز منCE الطبية. تحفز الموجات الكهرومغناطيسية الأعصاب الحركية التي تؤدي إلى تقلصات (قصوى) على العضلات العميقة. (عمق 7 سم)، وهذا يؤدي إلى تقوية العضلات. أكد جيريمي جوليان، المدير الإقليمي لشركة BTL-Aesthtics أثناء تقديمه لجهاز EMSCULPT، “إن التركيز العالي للأحماض الدهنية الحرة يعمل كإشارة إلى الموت المبرمج للخلايا على الخلايا الدهنية (يرتفع النشاط بنسبة 93 ٪) مما تسبب في تدميرها”.

كيف تعمل تقنية EMSCULPT مقارنة مع التقنيات المتوفرة حاليا؟

EMSCULPT® هي العملية الوحيدة في العالم التي لا تستهدف الدهون فقط، بل تقوي العضلات في الوقت نفسه. تبقى كل التقنيات الأخرى صالحة، إلا أنها تستهدف الدهون فقط. للحصول على مظهر جديد، يجب إزالة الدهون وتقوية العضلات التي توجد تحتها. إضافة إلى ذلك، فإن EMSCULPT ® لا تعتمد على مبدأ التسخين والتبريد، ولا تتسبب في حدوث حروق أو ندوب أو تورمات. ولا توجد أية تقنية أخرى لتجميل ورفع الأرداف بنفس الأمان الذي توفره EMSCULPT، فهي تقوي جميع عضلات الأرداف، وابتكرت EMSCULPT® علاجات جديدة لتشبيب وتجميل الأرداف بدون ألم.

البروفيسور بوكيند يشرح:

خلال عرضه التقديمي قال البروفيسور بوكيند، “يشكل وصول EMSCULPT® في مجال الطب التجميلي غير الجراحي خبرا سارا، لأن سقف متطلبات المغاربة في ما يخص أجسادهم مرتفع مقارنة مع أي مكان آخر. لحد الآن، نلجأ لحقن الدهون بعد عملية الشفط، وهو إجراء جراحي، يزيد من تراكم الدهون في منطقة العضلات، الشيء الذي يؤدي إلى عيوب في الأرداف.
الطريقتان اللتان تساعدان على إزالة الدهون هما la Cryolipolyse عن طريق التبريد، والترددات الإشعاعية عن طريق الحرارة، هذه علاجات أثبتت فعاليتها، لكنها ظلت منحصرة في استهداف الدهون دون تقوية العضلات، إلا أنه يمكن جمع هذه التقنيات مع جلسات EMSCULPT.
إدخال هذه التقنية الجديدة إلى مركزنا، تمنحنا القدرة على الاستجابة الفعالة لمشاكل تجميلية مثل طية عضلة الأرداف (لفة الموز) عن طريق تجميع العضلة الكبرى للحصول على أرداف صلبة ومرتفعة خلال 4 جلسات، ولإذابة الدهون المتراكمة تحت السرة، ونحث حزام البطن من خلال العمل في نفس الوقت على جدار البطن المستعرض والمائل والمستقيم، كما تنحت تقنيةEMSCULPT الذراعين، والساقين والفخذين.
دخلت تقنية EMSculpt التي تمكّن من حرق الدهون وزيادة كتلة العضلات إلى المغرب، بعد أن عرفت شهرة كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، واعتمدتها أرقى المراكز الطبية في أوروبا والولايات المتحدة، وعرفت إقبالا كبيرا بين نجوم السينما الأمريكية وكبار الرياضيين.
نظم حفل إطلاق EMSculpt يوم السبت 25 يناير، بفندق (فور سيزون) بالدار البيضاء، بحضور البروفيسور الحسن بوكيند (جراح التجميل) وهو أول طبيب في المغرب يعتمد هذه التكنولوجيا الثورية الجديدة في عيادته.

ما هي تقنية EMSCULPT؟

EMSCULPT هو الإجراء الوحيد غير الجراحي في العالم، الذي يمكن في نفس الوقت من اكتساب كتلة العضلات وتقليل كتلة الدهون. يعد هذا الجهاز آخر التطورات التكنولوجية، التي أحدثت ثورة في مجال نحث القوام.
ما هي هذه التقنية التي أثارت كل هذا الاهتمام؟
لماذا نختار بين فقدان الدهون واكتساب كتلة العضلات عندما يمكننا القيام بالأمرين معا في نفس الوقت وبدون أي مجهود بفضل EMSCULPT.
أحدث جهاز EMSCULPT قطيعة حقيقية في مجال معدات تحديد الجسم، من خلال اقتراح أول جهاز فعال على العضلات (+ 16 ٪) والدهون (-19 ٪) في نفس الوقت، في 4 جلسات من 30 دقيقة للواحدة، تجرى كل يومين أو ثلاثة أيام، إذ تعادل جلسة لمدة 30 دقيقة 20000 تقلص عضلي، الشيء الذي يجبر العضلات على العمل كثيرًا وبالتالي يزيد في حجمها.
تصلح هذه التقنية لنحث البطن والأرداف والذراعين، الساقين والفخذين.
تستخدم هذه التكنولوجيا نوعا جديدا من الإشعاع ( HIFEMوهي موجات كهرومغناطيسية عالية الكثافة)، الذي استغرق تطويره 7 سنوات، واستفاد من ترخيص المستويين الأول والثاني لمنظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA، وتمييز منCE الطبية. تحفز الموجات الكهرومغناطيسية الأعصاب الحركية التي تؤدي إلى تقلصات (قصوى) على العضلات العميقة. (عمق 7 سم)، وهذا يؤدي إلى تقوية العضلات. أكد جيريمي جوليان، المدير الإقليمي لشركة BTL-Aesthtics أثناء تقديمه لجهاز EMSCULPT، “إن التركيز العالي للأحماض الدهنية الحرة يعمل كإشارة إلى الموت المبرمج للخلايا على الخلايا الدهنية (يرتفع النشاط بنسبة 93 ٪) مما تسبب في تدميرها”.

كيف تعمل تقنية EMSCULPT مقارنة مع التقنيات المتوفرة حاليا؟

EMSCULPT® هي العملية الوحيدة في العالم التي لا تستهدف الدهون فقط، بل تقوي العضلات في الوقت نفسه. تبقى كل التقنيات الأخرى صالحة، إلا أنها تستهدف الدهون فقط. للحصول على مظهر جديد، يجب إزالة الدهون وتقوية العضلات التي توجد تحتها. إضافة إلى ذلك، فإن EMSCULPT ® لا تعتمد على مبدأ التسخين والتبريد، ولا تتسبب في حدوث حروق أو ندوب أو تورمات. ولا توجد أية تقنية أخرى لتجميل ورفع الأرداف بنفس الأمان الذي توفره EMSCULPT، فهي تقوي جميع عضلات الأرداف، وابتكرت EMSCULPT® علاجات جديدة لتشبيب وتجميل الأرداف بدون ألم.

البروفيسور بوكيند يشرح:

خلال عرضه التقديمي قال البروفيسور بوكيند، “يشكل وصول EMSCULPT® في مجال الطب التجميلي غير الجراحي خبرا سارا، لأن سقف متطلبات المغاربة في ما يخص أجسادهم مرتفع مقارنة مع أي مكان آخر. لحد الآن، نلجأ لحقن الدهون بعد عملية الشفط، وهو إجراء جراحي، يزيد من تراكم الدهون في منطقة العضلات، الشيء الذي يؤدي إلى عيوب في الأرداف.
الطريقتان اللتان تساعدان على إزالة الدهون هما la Cryolipolyse عن طريق التبريد، والترددات الإشعاعية عن طريق الحرارة، هذه علاجات أثبتت فعاليتها، لكنها ظلت منحصرة في استهداف الدهون دون تقوية العضلات، إلا أنه يمكن جمع هذه التقنيات مع جلسات EMSCULPT.
إدخال هذه التقنية الجديدة إلى مركزنا، تمنحنا القدرة على الاستجابة الفعالة لمشاكل تجميلية مثل طية عضلة الأرداف (لفة الموز) عن طريق تجميع العضلة الكبرى للحصول على أرداف صلبة ومرتفعة خلال 4 جلسات، ولإذابة الدهون المتراكمة تحت السرة، ونحث حزام البطن من خلال العمل في نفس الوقت على جدار البطن المستعرض والمائل والمستقيم، كما تنحت تقنيةEMSCULPT الذراعين، والساقين والفخذين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى